هل استبدل النجم التركي «مهند» حبيبته «نور» بالمغنية رولا سعد ... مقابل 120 ألف دولار؟

هل استبدل النجم التركي «مهند» حبيبته «نور» بالمغنية رولا سعد ... مقابل 120 ألف دولار؟
عبد الغني طليس الحياة - 15/07/08//

بأي إحساس كانت المغنية رولا سعد مدفوعة عندما قررت الاستفادة من ذلك النجاح غير العادي للمســلسل التركي الــمدبلج في ســوريا «نور»، عبر الطلب الى بطله الوسيم «مهند» (كيفانتيش تاتليتوغ) وهو ممثل جديد كلياً في تركيا، الموافقة على وقوفه بطلاً أمــامها في فــيديو كــليــب جديد لأغنية هي «ناويهالو»

؟!
[img]

هل استبدل النجم التركي «مهند» حبيبته «نور» بالمغنية رولا سعد ... مقابل 120 ألف دولار؟ 74e860d502

[/img]

وما هي الأفكار التي حلّقت في رأسها عالياً عندما وافق «مهند» على العرض الذي قدمته له، وخشية أن تسبقها أي مغنية أخرى الى هذا الصيد الفني الثمين، سارعت، خلال أيام قليلة الى تصوير الكليب الذي تعتقد رولا أنه سيكون حدث الموسم الفني الأبرز؟!

وما هي حقيقة المبلغ المادي الكبير الذي تلقاه «مهند» جرّاء مشاركته في الكليب... هل هو مئة وعشرون ألف دولار أم أقل أم أكثر وقد تردد في بعض وسائل الإعلام أن المئة ألف دولار كانت دفعة أولى على الحساب؟ انه التهافت الواضح على كل ما يُديم الشهرة ويطيلها ويمدها بالغذاء وحتى «بالدواء»، وأنه اللهاث المضني خلف فكرة اعلانية تقول إن الفنان ينبغي أن يبقى صاحياً متيقظاً لالتقاط أي مناسبة أو حتى أي شخص يمكن أن «يساعده» على أن يحتل مكاناً في كــلام الناس، كلام الصالونات، كلام الإعلام وأي كلام آخر. لا شك في أن بعض الفنانين وبعض الجمهور سيعتبر أن رولا سعد كانت ذكية جداً في خطوتها الجديدة بعدما راحت تشعر أن حضورها الغنائي ليس كافياً ليجعلها نجمة، وأن أغانيها لا تصل كما تتمنى الى الجمهور، فابتكرت خروجاً على المألوف، و»اصطادت» الممثل أو النجم الادائي التركي الأكثر شهرة اليوم في العالم العربي، ووضعت بتصرفه كل ما تستطيع من المغريات المادية وأساليب الراحة والانتاجية، وجلبته الى لبنان ليكون «حبيبها» في الكليب، ولتجذب اليها عند عرض الكليب جمهوراً عريضاً في كل بلد عربي، ولتحتل مساحة استثنائية في الإعلام.

وبعض الفنانين وبعض الجمهور سيرى أن خطوة رولا ليست ذكية كغاية لأن الجمهور كلّه سيرى في الكليب «مهند» لا رولا، وسيتابع طلة مهند لا رولا، وسيتأثر بحضور مهند لا حضور رولا، وتالياً فإن شهرة «مهند» هي التي ستؤدي الى شهرة الكليب، وأن بطولة هذه الأغنية، المصوّرة المطلقة والأولى، هي لمهند أما البطولة الثانية فهي لرولا.

وبهذا المعنى ستكون رولا ثانية لا أولى، وقد تكون المرة الأولى التي تتبدل فيها الأدوار فيأتي الممثل نجماً للكليب أما المغنية فتأتي ذريعة لا أكثر لحضور الممثل.

المنطق الفني يقول إن الاستعانة «بمهند» كان ينبغي أن تتم عبر أغنية مختلفة شكلاً ومضموناً لا عبر أغنية عادية، لا في كلامها ولا في لحنها ولا في أدائها ملامح تشي بجديد. هذا أولاً. ثم انه كان ينبغي أن يحمل الكليب فكرة مغايرة أو أفكاراً اخراجية وتصويرية غير تقليدية. ثانياً، لا أن يقتصر الأمر على بعض «اللقطات الخطرة»، فضلاً عن أن رومنسية ووسامة مهنّد كان ينبغي أن توظّفا لخدمة الكليب لا لخدمة... رولا.

«اللّي سبق. شمّ الحبق»... هكذا يقول المثل الشعبي اللبناني الذي طبقته رولا سعد في كليب «ناويهالو» في سياق الزمن الفني المرير!

اذيتونا بمهند الحين سوا كذا تزوج كذا طلق شنعمله احنا بكرةجيبولي صورة امه وابوه وخالته
اهتموا بشي ثاني

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

طيب وش فيك انت مستاء ومعصب

ياخي كل واحد له ميوله

على العموم يسلمووووووووووووو عل مرور
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

هههههههههههه

الفتى ماله داعي كل هالعصبيه عالاقل جامل شوي

البينه حاطه موضوع تاعبه عليه قول شي يفرح

ع العمووم مشكوره خيتوووووو ع الموضوع الحلو

ههههههههههه
يسلمو خيتو

يسلمكم ربي
وثنكس عل المرور

يسلموووووووووا

يعطيك العافيه

الله يعافيك ومشكووووور
علىىىى المرور

يسلمووووووووووووووو خيتو ع الموضوع الحلو

يسلموووووووو شعوووله
على المرور

يسلمووووووووووووووووو

الله يعطيك العافيه

الله يعااااافيك
ويسلموووووووووو علىىى المرور